أهلاً يا شباب
لم أفكر يوماً أن يكون لدي جراج
لأنه ببساطة ليس لدي حتي الأن سيارة
ولوعندي سيارة...فلن أضعها في جراج
بل ستكون أمام المنزل ليراها كل أحد...لتحقيق سببين كلاهما علي درجة كبيرة من الخطورة
الأول: كسب ثقة الناس وإحترامهم لأنه وبموجب مخالطتي للبشر وجدتهم أكثر إحتراماً لأصحاب الوجهات
وأصحاب البيزنس...حتي ولو كان هؤلاء علي مستوي من التفاهة والسطحية
ثانياً: أريد ان اقلد "احمد رمزي" في فيلمه الشهير"يامه الشبشب راح مني" لما كان بيقابل "علا رامي" واقفة علي رصيف المترو
ويقولها كجينتل مان: ممكن اوصلك يا جميل؟!
لكن هذه قصة أخري سأحكيها لكم في حينها لكن عليكم ان تذكروني بها...واليكم السبب الحقيقي في ذكر موضوع الجراج
"بعد حفل عشاء عادي، أراد أحد المدعوين أن يرسل فيلم الفيديو الذي التقطه أثناء الحفل لباقي أصدقائه الشباب ليعرف تعليقهم عليها.
فما كان من اثنين من المدعوين _ تشاد هيرلي وستيف شين إلا أن توصلا إلى طريقة لذلك وهو إنشاء موقع ذي تصميم بسيط أسموه "يوتيوب" لتدوين لقطات الفيديو.
ولم يجد تشاد وستيف مكانا للالتقاء لإكمال عملية تصميم الموقع وإدارته سوى "الجراج" في منزل أحدهما.
وهكذا بدأ الموقع في تدوين أفلام فيديو لأشخاص آخرين يعرضون مناسبات أخرى، ليصل عدد أفلام الفيديو المعروضة عليه 100 مليون ويشاهدها 72 مليون زائر يوميا.
ورغم استمرار تزايد أرقام الزوار، لم يتمكن يوتيوب من تحقيق أرباح، بل ومني بالخسارة مع استمرار توظيف عشرات الموظفين للتعامل مع تخزين وعرض أفلام الفيديو المتزايدة.
كما واجه تشاد وستيف مشكلات قانونية متعلقة بحقوق النشر فيما يتعلق بطبيعة ومصدر محتوى الأفلام المعروضة.
ورغم تلك المشكلات، قامت شركة جوجل بشراء يوتيوب بقيمة بليون و650 مليون دولار بعد مرور أقل من عام فقط على إنشاء الموقع.
وظهر الشابان البالغ أعمارهما 29 و27 عاما وقد غلبهما الضحك الهيستيري في لقطات فيديو على نفس الموقع الذي لم يعد ملكا لهما.
وقالا: "جمهور يوتيوب: شكرا جزيلا لكم".
ولم يتوقف التساؤل: ما الذي باعه تشاد وستيف في الصفقة رغم وجود الكثير من المواقع المشابهة ليوتيوب تتعامل مع تحميل ومشاركة أفلام الفيديو ومنها موقع لشركة جوجل نفسها.
ربما تكمن الإجابة في تعليق أحد المدونين: "لقد باعا جمهورا".
فما كان من اثنين من المدعوين _ تشاد هيرلي وستيف شين إلا أن توصلا إلى طريقة لذلك وهو إنشاء موقع ذي تصميم بسيط أسموه "يوتيوب" لتدوين لقطات الفيديو.
ولم يجد تشاد وستيف مكانا للالتقاء لإكمال عملية تصميم الموقع وإدارته سوى "الجراج" في منزل أحدهما.
وهكذا بدأ الموقع في تدوين أفلام فيديو لأشخاص آخرين يعرضون مناسبات أخرى، ليصل عدد أفلام الفيديو المعروضة عليه 100 مليون ويشاهدها 72 مليون زائر يوميا.
ورغم استمرار تزايد أرقام الزوار، لم يتمكن يوتيوب من تحقيق أرباح، بل ومني بالخسارة مع استمرار توظيف عشرات الموظفين للتعامل مع تخزين وعرض أفلام الفيديو المتزايدة.
كما واجه تشاد وستيف مشكلات قانونية متعلقة بحقوق النشر فيما يتعلق بطبيعة ومصدر محتوى الأفلام المعروضة.
ورغم تلك المشكلات، قامت شركة جوجل بشراء يوتيوب بقيمة بليون و650 مليون دولار بعد مرور أقل من عام فقط على إنشاء الموقع.
وظهر الشابان البالغ أعمارهما 29 و27 عاما وقد غلبهما الضحك الهيستيري في لقطات فيديو على نفس الموقع الذي لم يعد ملكا لهما.
وقالا: "جمهور يوتيوب: شكرا جزيلا لكم".
ولم يتوقف التساؤل: ما الذي باعه تشاد وستيف في الصفقة رغم وجود الكثير من المواقع المشابهة ليوتيوب تتعامل مع تحميل ومشاركة أفلام الفيديو ومنها موقع لشركة جوجل نفسها.
ربما تكمن الإجابة في تعليق أحد المدونين: "لقد باعا جمهورا".
4 عبرني:
أنه مفارقات القدر يا عزيزي
هو ده اللي كان ماشي
لقي شنطه فيها مليون دولار مالهاش صاحب
عقبالك و عقبالي أنا الأول
لقد باعا جمهورا
تحياتى
كراكيب
******
يا سلام شعور جمييييييييييييييييييييل
إني كل ما أمشي أفكر إني هلاقي
الشنطة اللي انت بتؤول عليها
يا سلام حاسس اني هكون زي الإستاذ علي
مظهر...وبحثه الدؤب عن الشنطة
إفرجها يا رب
عين ضيقة
*******
نعم لقد باعا الجمهور فقط
غيرهم باع شعب بحالوه
وقبض الثمن دراهم معدودات
تحياتي بالمثل
إرسال تعليق