عارف...؟!

الأم لما ابنها بيضيع منها وبتتخطف عليه...
اول ما تلاقيه بتعمل ايه...؟!
بتضربه..!!
وتاخده في حضنها..!!
.................
من مأثوراتها..!

قيمة الحياة..!

المؤمن الداعية...
أهون عليه ألف مرة...
أن يخلع أضلاعه ضلعًا ضلعًا...
وأن يأكل تراب الأرض...
من أن يتخلى عن دعوته وعقيدته...
أو يتراجع عن قضية آمن بها...
أو قبل المساومة على فكرته التي بلغت عنده حد اليقين...
لأن في ذلك تنازلاً عن جوهر نفسه كإنسان...
ولأن الفكرة التي تتملك بيقينها المؤمن...
تتحول عنده إلى قيمة الحياة ذاتها...

سأفعل ذلك غدا..!

إنها شخصية معطاءة..
أي والله ..
بل ومحبة للخير والحياة معاً..
وربنا العظيم هي كده فعلاً..
لكنها..
غالبا..
تضجر من النصيحة
وتذكيرها بما يجب أن تقوم به..
وتجعل النسيان مبرراً لسلوكها..
حزمة من المتناقضات تصطحبها..
وتتعايش معها الشخصية الإرجائية..
فما يستغرق إنجازه يوما واحدا..
تنجزه في أسبوع..
وما يجب إنجازه في أسبوع تنجزه في شهر أو شهرين..
ومن منطلق البطء الذي يشكل إيقاع حياتها الخاص..
تنسج شعارها الدائم والمحبب..
من الممكن أن أفعل ذلك في الغد..
ويأتي الغد..
وفي طياته أيضا دعوة أخرى..
للتأجيل لغد آخر..

يزول الألم بعد النجاح ..!

In the end, you will succeed and prove them wrong!
Always remember
"Nothing is impossible, if your heart is willing"
Get rid of the word impossible from your dictionary and you will succeed

إديها إبداع...!


Be creative!

إستخدم ملكاتك..!


Use all the things God gave you!

إذا عزمت توكل على الله


Then GO for it!

حاول ولا تعجز ...!


Consider all options...

دور لها على حل...!


Look around...

لا تستمع للمحبطين..!



When someone tells you that you can't do something...

جراحة بدون ألم!


الوجه الإفريقي الودود للرئيس الاميركي ينبغي ان لا ينسينا انه ابن المؤسسة الإمبريالية الأميركية الحاكمة التي تأسست وفق معادلات المصالح وحدها.

مسلمو نيجيريا

مسلمو نيجيريا منعزلون عن العالم الإسلامي ويجهلون القضايا الإسلامية العالمية، على رأسها قضية فلسطين والعراق والرسوم المسيئة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فالمسيحيون يسيطرون على الإذاعة والمراكز الإعلامية وعلى الصحافة.

أقباط مصريون..!

وقفت السيدة القبطية وعلى جانبيها بنتاها اللتان تتراوح أعمارهما بين الـ13 والـ14 عاماً، وكأي أم تحفزت متنمرة في وقفتها ضد من تسول له نفسه لمضايقة إرثها من الحياة، بجوارهم وقف زوجها الذي كشفت ملامح وجهه المتغضن أنه قطع الشوط الخمسين من مضمار العمر بجدارة.

نكهة ظل..!

وقف زمناً..
يراقب شاربيه..
يتابع ظله..
ينمو..
حول شُرفة..
منكبيه..
عشق الصوت الأجش..
من أبوه..
فعلموه..
أن الرجولة مسؤولية..
فظن..
أن المسؤولية..
بين يديه..
فلعب دور البطولة..
بالمسرحية..
صفقوا له..
شجعوه..
تمادى فأصبح قائداً..
أصبح قدوة لأخويه..
بعد مرور الزمن..
شعر بالحنين..
والشجن..
للطفولة..
أراد أن يعود..
طفلاً..
قالوا: أوقفوه..
محال..
لا تعيدوه..