أهلاً يا شباب
والله لسة حالتي النفسية -وأكيد حالتكم كذلك- متدهورة
بسبب البوست السابق بتاع السيدة العراقية
المهم
بالتأكيد في مواقف مستفزة بتقابل بعضنا كل يوم
في محيط الشغل
المواصلات
البيت
حاجات من اللي بتخلي الوش يبقي أحمر زي فحم الشيشة لامؤخذة
والعروق تنتفخ...وتنتابك حالة من الهياج قد لا تنتهي حتي تصرخ: والله العظيم لأكملهم المية
يعني تقفل رقم 99 قتيل بتوعك باللي نرفزك وعصبك دلؤتي
اللي من مصر يعرف واللي مش من مصر يبقي فرصة انه يعرف
إن شعب مصر قاهر الهكسوس...واللي شحتف الإمبراطورية الرومانية
واللي حرر الكويت من إحتلال العراق...ثم إنطرد من الأخوة الكويتة نهاية المطاف
هذا الشعب الصبور المهاود...يتعرض لإنفجارات عصبية اقوي الف مرة من إنفجارات تشرنوبل
بمقياس الحاجة أم علي جارة عم ريختر
كل يوم نفس المشهد...شعلقة علي باب الأتوبيس في المواصلات
ووسعي لي يا إستاذ...وخود الواد علي رجليك يا فندي
وحاسب ياسطي المحطة عدت...واللي عايز محطة يجي علي الباب
وواحدة تصرخ بعد ان تصفع أحد المتأخرين في الزواج صفعة محترمة علي وجهه: انت قليل الأدب معندش إخوات بنات
ومجموعة في نفس واحد تصيح : حراااااااااااااامي...إركن علي جنب يا سطي
لكن بحق أكثر ما يغيظني حقاً ليس جميع ما مر علي مسامعكم ومالم أذكره
إنما قول سائق علبة السردين العام للبشر اللي متشعلقة علي الباب: الأستاذ المتشعلق في رجل زميله
في كراسي جوه فاضية يا ريت نوسع من علي الباب
عندها اود ان ادفع نصف عمري...بس اشوف الكرسي الفاضي ده اللي بيحكي عليه
واقاوم رغبة في أن اصفع السائق علي ........
2 عبرني:
هههههههههههههههههه
اه بظبط والله
ولو قتلته حتخرج بعقوبة مخففة على فكرة
ربنا يتوب علينا
اميرة البلطجية
*************
عربية رمسيس مستنياك...مش مروحة ولا ايه؟!!!
إرسال تعليق