عندما يكون تحقيق المصلحة الذاتية على حساب مصالح الناس ، أو يكون ثمن تلك المصلحة تقديم قرابين للحزب الحاكم الذى يعيث فساداً في مصر، أو على حساب الغلابة الكادحين أو الإضرار بملايين الشباب الذى فقد مجرد القدرة على الحلم، فهذا هو الانتكاس والارتكاس في حمأة الانتهازية الدنيئة، والتى تمثلت في ركلة شديدة القسوة من قدم "الشاطر" عمرو خالد ، سددها في قلوب الطيبيين عقب تمريرة مررها له الحزب الوطني في الانتخابات الأخيرة، مزق بها صورته وكسر الثقة في كلامه وخرج بعدها "أوفسيد"..!
ـــــــــــــــــــــــــــــ
0 عبرني:
إرسال تعليق