أي والله ..
بل ومحبة للخير والحياة معاً..
وربنا العظيم هي كده فعلاً..
لكنها..
غالبا..
تضجر من النصيحة
وتذكيرها بما يجب أن تقوم به..
وتجعل النسيان مبرراً لسلوكها..
حزمة من المتناقضات تصطحبها..
وتتعايش معها الشخصية الإرجائية..
فما يستغرق إنجازه يوما واحدا..
تنجزه في أسبوع..
وما يجب إنجازه في أسبوع تنجزه في شهر أو شهرين..
ومن منطلق البطء الذي يشكل إيقاع حياتها الخاص..
تنسج شعارها الدائم والمحبب..
من الممكن أن أفعل ذلك في الغد..
ويأتي الغد..
وفي طياته أيضا دعوة أخرى..
للتأجيل لغد آخر..
2 عبرني:
فعلا .. إرجاء وإبطاء وتأجيل
يجب أن تكون هناك وقفة مع النفس لتتوقف عن هذا
الآن
هذا ما قررت أن أقوم به
صدقني..
لقد عزمت فعلا
سأفعل ذلك غدا
:)
لم أعشق الغد
إلا لأجلك أنت
جوتام
(:
إرسال تعليق