الرجل الطفل..
دايما شايف نفسه مثقف جيداً ويفوق الآخرين..
مهتم وشغوف باحوال الدنيا من حوله..
وحقيقة الأمر انه يبحث عمن يهتم لأحواله..
عندما يقابل نصف قلبه ينطلق في دروب الثقافة..
حتى اذا رأها تبتسم له علامة انها قرأته من الداخل..
ينحى الثقافة جانباً ويعترف لها بصدق مشوب بالحرج..
انه يستئذن في الدخول لقلبها ليتلقى دروس محو الأمية العاطفية..
1 عبرني:
لك كل الثقافات
المعلوماتية
والإخبارية
والعاطفية
إرسال تعليق