
لكل نظام نُخالة وإذا سقط النظام بقيت نُخالته إلى أن يأتي من ينفض سجادة المجتمع، وهكذا الحال مع فضيلة المُفتن – وليس المفتي- د।علي جمعة ، وهو بالمناسبة أول حاصل على الثانوية العامة من خارج المؤسسة الأزهرية يعينه الرئيس المخلوع مفتياً للديار بعد موافقة جهاز أمن الدولة؛ ليصبح المحاسب البنكي وموظف التلــر –سابقاً- مفتياً للديار المصرية، والمفارقة أنه أول مفتي في التاريخ يحارب تطبيق الشريعة التي يقبض راتباً شهرياً من أجل الدفاع عنها ونشرها بين الناس॥!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمزيد من الفضايح : اضغط هنااااااااااا
0 عبرني:
إرسال تعليق