الصورة الأولي مشهد من الواقع بكل مرارته ...
والصورة الثانية مشهد من الأمل رغم الألم ...
أقسم بالله العظيم أن الدافع الأكبر وراء ذهابي لمكتب التجنيد هو ألا أتشبه بهذا الحقير الكلب الهارب من الجيشاتفووووووووووووووووالحمد لله على نعمة الجيش الذي ميزنا عن هذا الكلب الخ**.اللهم ارزقنا زوجة صالحة ليست كأمثال تلك الفتاة ال******.والسلام
غير معرف.......بارك الله فيك أثلجت صدري..!حتخلص جيشك إمتي..؟!!(:
إرسال تعليق
2 عبرني:
أقسم بالله العظيم أن الدافع الأكبر وراء ذهابي لمكتب التجنيد هو ألا أتشبه بهذا الحقير الكلب الهارب من الجيش
اتفوووووووووووووووو
الحمد لله على نعمة الجيش الذي ميزنا عن هذا الكلب الخ**.
اللهم ارزقنا زوجة صالحة ليست كأمثال تلك الفتاة ال******.
والسلام
غير معرف
.......
بارك الله فيك أثلجت صدري..!
حتخلص جيشك إمتي..؟!!
(:
إرسال تعليق