أهلاً يا شباب
سأتناول في هذه التدوينة شخصية الأستاذ الداعية عمرو خالد
من وجهة نظر شخص مسلم يحبه أولاً حيث هو اولاً وأخيراً أخي في الله احب له الخير كما احبه لنفسي وأكره له ما أكرهه لنفسي...ومن هذه النقطة أنطلق للشروع في هذا السياق مذكراً انه لا أحد معصوم سوي الأنبياء المرسلين..غير ان من تكلم في غير فنه لا ريب أنه سيأتي بالأعاجيب !!..وحبنا للأسلام الذي هو دين الله أعلي واسمي من عاطفتنا تجاه شخص اياً كانت نيته..وثمة قاعدة تقول ان النية الصالحة لا تصلح العمل الفاسد.
من هو الأستاذ عمرو خالد
ينتمى عمرو محمد حلمي خالد -40عاماً- إلى أسرة مصرية، ميسورة الحال، حصل على بكالوريوس تجارة من جامعة القاهرة عام 1988، وعمل بأحد مكاتب المحاسبة لمدة سبع سنوات، ثم افتتح مكتب محاسبة خاص به ،وحصل على ليسانس الدراسات الاسلامية، ويعكف الآن على نيل درجة الدكتوراة في الإسلام والتعايش مع الغرب من جامعة ويلز ببريطانيا.
متزوج من الأستاذة علا عبد اللطيف صباّح مدرس مساعد في كلية الفنون التطبيقية - قسم زجاج- من مواليد القاهرة عام 1968 حاصلة علي ماجستير في تصميم زجاجات العطور وتحضر لنيل الدكتوراة، أنجب منها ولد اسمه عليٌ.
دعوته:
بدأ بإلقاء الدروس في نادي الصيد في حي الدقي في القاهرة، ثم إلى مسجد المغفرة في حي العجوزة حتى ازدحم المسجد ولم يتحمل، فانتقل منه إلى مسجد الحصري في مدينة 6 أكتوبر، حيث ذاعت شهرته بقوة، وبدأ الشباب يحضر دروسه قادمين من أماكن بعيدة، كما بدأت دروسه في ذلك الوقت تذاع على القنوات الفضائية وخاصة على قناة "إقرأ" الفضائية حتى أصبح معروفاً في سائر الدول العربية والإسلامية.
قام عمرو خالد بتقديم العديد من البرامج التلفزيونية التي لاقت نجاحاً كبيراً بين قطاعات الشباب في الأوساط الثرية المصرية علي وجه الخصوص وهي كالتالي:
1- ونلقي الأحبة
2- إسلامنا
3- حلقات عن مشاكل الأسرة
4- حتى يغيروا ما بأنفسهم
5- خواطر قرآنية
6- محاضرات رمضانية
7- صناع الحياة
8- علي خطي الحبيب
9- بإسمك نحيا
10- دعوة للتعايش
منتقديه:
يرى الكثير من منتقديه أنه يخاطب طبقة معينة من المجتمع و لا تخلو أحاديثه من معاني برجوازية –علي حد قولهم- حيث أن أغلب حضوره هم من أبناء الطبقات الغنية، غير انه عدل عن ذلك في مراحل متأخرة من دعوته، ولكن أهم ما وجه اليه من نقد ما يلي:
1-فخ كوبنهاجن وشق عصا المسلمين:
اتسعت دائرة الانتقادات لمشاركة الداعية عمرو خالد في مؤتمر للحوار الديني ينظم في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن، التي ترفض حكومتها حتى اليوم الاعتذار عن الرسوم المسيئة للرسول عليه الصلاة والسلام، ووسط غياب كبير للعديد من العلماء الكبار لا سيما رئيس اتحاد علماء المسلمين الدكتور يوسف القرضاوي، اضافة الى تهميش الحكومة الدنماركية لمسلمي الدنمارك وعدم اشراكهم بالمؤتمر، وبالرغم من المعارضة العارمة الا ان الداعية المصري الشاب اصر على الاستمرار فيما رآه العديد من المراقبين "فخاً" نصبته حكومة الدنمارك النصرانية لمحاولة احداث البلبلة بين المسلمين الذين توحدوا بشكل غير مسبوق لمعاقبتها على الرسوم المسيئة للنبي الكريم محمد عليه الصلاة والسلام.
فبعد ان تبرأت اللجنة العالمية لنصرة الانبياء في مقال كتبه الشيخ "رائد حليحل" من الزيارة، بل ووجهت لها وعبر موقعها على الانترنت انتقادات لاذعة، حمل المفكر الاسلامي الكبير الدكتور "فهمي هويدي" على زيارت عمرو خالد الى الدنمارك ودعاه في مقال كتبه في صحيفة الشرق الاوسط الى العودة عن المشاركة فيه، كما اظهر استطلاع للرأي نظمه موقع الجزيرة نت وجود اغلبية لا تؤيد مشاركة عمرو خالد في المؤتمر، وهو ما دفع الى التساؤلات على اصرار الداعية الشاب على الاستمرار في المشاركة.
ونتيجة مقاطعة معظم المسلمين في القارات الخمس للبضائع الدانماركية أصيبت الحكومة الدانماركية بلكمة كادت تجهز عليها , و رغم ضراوة خسائرها الإقتصادية و إنسداد علاقاتها السياسية مع الكثير من الدول الإسلامية إلاّ أنها رفضت أن تقدم إعتذارا رسميا لنبي الإسلام والمسلمين عامة , بحجة لا شيئ يعلو على حرية التعبير في الدانمارك , علما أنّ الفاتيكان برأ اليهود من دم المسيح وإعتذر إليهم , و إعتذرت كافة الدول الأوروبية من الكيان الصهيوني بسبب محرقة الهولوكست المزعومة .
حاولت الخارجية الدانماركية الإتصال بالمرجعيات الإسلامية الفاعلة في العالم الإسلامي كالإتحاد العالمي لعلماء المسلمين و اللجنة العالمية لمقاومة العدوان و قد إجتمع وفد من الخارجية الدانماركية ببعض الفعاليات الإسلامية الفاعلة في بعض العواصم الغربية , و تلقّت الخارجية الدانماركية مطالب المرجعيات الإسلامية في العالم الإسلامي ومنها إعتذار رسمي و صريح للمسلمين و سنّ قانون يردع كل من تسوّل له نفسه العبث بمقدسات المسلمين , أسوة بالهولوكست الذي تحظر القوانين الغربية مناقشته أو مجرد مقاربة فكرية حوله , وقد تلقت هذه المرجعيات ردودا واهية من الخارجية الدانمراكية تضمنت الإصرار علي عدم تلبية هذه المطالب.
وعندما عجزت الخارجية الدانماركية في إقناع المرجعيات الإسلامية بوضع حد لغضبة المسلمين لنبيهم , فتحوا قناة على بعض الدعاة في العالم الإسلامي وعلى رأسهم الداعية عمرو خالد , و الذي إتصلت به في بداية الحدث في الدانمارك "اللجنة الأوروبية للدفاع عن خير البرية" ووعد ببذل جهود لإحتواء الموقف لصالح الجالية المسلمة في الدانمارك حيث طالبته هذه الجالية بالضغط على جريدة يولاندبوستن بالإعتذار الرسمي للمسلمين ووعد بفعل ذلك, وفجأة تدعوه الخارجية الدانماركية و يقرر هو والمؤسسة التي أوكلت لها الخارجية الدانماركية تنظيم مؤتمر حول النبي محمد عليه الصلاة والسلام في كوبنهاغن تجاوز كل المؤسسات الإسلامية في الدانمارك، المهددة من قبل المخابرات الدانماركية والأحزاب المتطرفة اليمينية ومنها حزب الشعب الذي إرتفعت أسهمه في الدانمارك .
فعمرو خالد قفز على مسألة سب النبي محمد بأن قدم نصرا سياسياً مجانياً للحكومة الدانماركية المعرضة عن الإعتذار لحدّ الآن , وقفز أيضاً على المرجعيات الإسلامية وقد قال الشيخ يوسف القرضاوي له بأنه: "لا مزحة مع النبي وردّ الإعتبار له مسألة وجودية لا نفرط فيها أبدا"، وقفز على المؤسسات الإسلامية في الدانمرك المهدد رموزها بالطرد وسحب الإقامات والجنسيات , و قفز على مليار ونصف مليار مسلم يطالبون بإعتذار صريح ومباشر لرسول الإسلام والمسلمين .
2-تتابع أخطائه:
-فضيلة الشيخ محمد الدويش من علماء السعودية سئل عن أخطاء الأستاذ عمرو خالد و تأثيرها فأجاب قائلا : "الأمر أبعد من هذا ومصدر المشكلة أن الرجل يتكلم بغير علم ومن الطبيعي أن يصدر من مثله ذلك ، أنا لا أقول ذلك عذراً لكن أقوله تفسيرا للواقع، وإلا فأنا أتحفظ كثيرا على أطروحاته".
- فضيلة الشيخ الدكتور عبد العظيم بدوي من علماء مصر حيث سئل في قناة المجد العلمية عن رجل يقول أن ابليس لم يكفر و أن من قال هذه المقولة داعية فأجاب : "هذا كلام لا يقوله مسلم فضلاً على أن يقوله عاقل..!!" .
-فضيلة الدكتور عبد المعطي بيومي العميد السابق لكلية أصول الدين وعضو مجمع البحوث الإسلامية في الأزهر عندما سئل عن عمرو خالد قال : " يجب أن يتوقف عن الدعوة حتى يقوم بدراسة الدين دراسة منهجية وفق خطة منظمة كما يحدث للدارسين في المعاهد والكليات الأزهرية ، أما من يحاول الدعوة بغير هذه الدراسة فهو دخيل ومتكلف لأن الدعوة تحتاج الى فهم الإسلام فهمًا حقيقيا ولكن أن يحترف الدعوة رجل يقول أنا داعية ولست مفتيا فقد جعل الدعوة قطعا متناثرة يأخذ منها ما يشاء أو كأن الدعوة أصبحت مجرد تمثيل"، ثم تابع حديثه فقال: " فهذا الاسلوب يذكرني بمن يروي للناس في الأرياف قديما بعض روايات لسيرة أبي زيد الهلالي فيسلي الناس ويشدهم بحكاياته" [مجلة "لها" العدد 127 بتاريخ 26/2/2003].
- فضيلة الدكتور عبد الله النجار الأستاذ في كلية الشريعة والقانون وعضو مجمع البحوث الإسلامية في الأزهر أجاب عندما سئل عن سر انبهار الشباب والفتيات بأقوال عمرو خالد قائلا:" يأتي هذا ضمن ظاهرة التمرد الفكري والاجتماعي التي تسود المجتماعات الإنسانية ومنها المجتماعات الإسلامية حيث يتم الخروج عن المألوف في مجال الدعوة".
- فضيلة الشيخ أبو إسحق الحويني تلميذ الشيخ الألباني ويعتبر أشهر المشتغلين بالحديث بمصر انتقد الداعية عمرو خالد معلقاً علي بعض سقطاته قائلاً :
"مستحيل أن يقول هذا الكلام رجل فتح كتاباً شرعياً أبداً، لا أصدق أن إنسان يتكلم بإسم الإسلام يقول هذا الكلام، أي طريق يضيئه ؟؟ نحن في كارثة، منهج رديء وسيء ويطيل الطريق على دعاة الإصلاح، الذي يترك الإتباع ليس بمحب ولو أقسم أيمانا مغلظة أنه محب، تزوير العلم جريمة لا تقل عن الكتمان، الكلام في دين الله عز وجل بجهل لا يعذر المتكلم مهما قال لا يحل أن يتكلم في دين الله إلا من هو عالم بما يقول، نحن متعرضين الأن لتبديل الدين الإسلامي بمذهب إنساني جديد، هذا هو المذهب الإنساني الجديد..انه لا دين..نحن متعرضون لمسألة مسخ كامل" .
متزوج من الأستاذة علا عبد اللطيف صباّح مدرس مساعد في كلية الفنون التطبيقية - قسم زجاج- من مواليد القاهرة عام 1968 حاصلة علي ماجستير في تصميم زجاجات العطور وتحضر لنيل الدكتوراة، أنجب منها ولد اسمه عليٌ.
دعوته:
بدأ بإلقاء الدروس في نادي الصيد في حي الدقي في القاهرة، ثم إلى مسجد المغفرة في حي العجوزة حتى ازدحم المسجد ولم يتحمل، فانتقل منه إلى مسجد الحصري في مدينة 6 أكتوبر، حيث ذاعت شهرته بقوة، وبدأ الشباب يحضر دروسه قادمين من أماكن بعيدة، كما بدأت دروسه في ذلك الوقت تذاع على القنوات الفضائية وخاصة على قناة "إقرأ" الفضائية حتى أصبح معروفاً في سائر الدول العربية والإسلامية.
قام عمرو خالد بتقديم العديد من البرامج التلفزيونية التي لاقت نجاحاً كبيراً بين قطاعات الشباب في الأوساط الثرية المصرية علي وجه الخصوص وهي كالتالي:
1- ونلقي الأحبة
2- إسلامنا
3- حلقات عن مشاكل الأسرة
4- حتى يغيروا ما بأنفسهم
5- خواطر قرآنية
6- محاضرات رمضانية
7- صناع الحياة
8- علي خطي الحبيب
9- بإسمك نحيا
10- دعوة للتعايش
منتقديه:
يرى الكثير من منتقديه أنه يخاطب طبقة معينة من المجتمع و لا تخلو أحاديثه من معاني برجوازية –علي حد قولهم- حيث أن أغلب حضوره هم من أبناء الطبقات الغنية، غير انه عدل عن ذلك في مراحل متأخرة من دعوته، ولكن أهم ما وجه اليه من نقد ما يلي:
1-فخ كوبنهاجن وشق عصا المسلمين:
اتسعت دائرة الانتقادات لمشاركة الداعية عمرو خالد في مؤتمر للحوار الديني ينظم في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن، التي ترفض حكومتها حتى اليوم الاعتذار عن الرسوم المسيئة للرسول عليه الصلاة والسلام، ووسط غياب كبير للعديد من العلماء الكبار لا سيما رئيس اتحاد علماء المسلمين الدكتور يوسف القرضاوي، اضافة الى تهميش الحكومة الدنماركية لمسلمي الدنمارك وعدم اشراكهم بالمؤتمر، وبالرغم من المعارضة العارمة الا ان الداعية المصري الشاب اصر على الاستمرار فيما رآه العديد من المراقبين "فخاً" نصبته حكومة الدنمارك النصرانية لمحاولة احداث البلبلة بين المسلمين الذين توحدوا بشكل غير مسبوق لمعاقبتها على الرسوم المسيئة للنبي الكريم محمد عليه الصلاة والسلام.
فبعد ان تبرأت اللجنة العالمية لنصرة الانبياء في مقال كتبه الشيخ "رائد حليحل" من الزيارة، بل ووجهت لها وعبر موقعها على الانترنت انتقادات لاذعة، حمل المفكر الاسلامي الكبير الدكتور "فهمي هويدي" على زيارت عمرو خالد الى الدنمارك ودعاه في مقال كتبه في صحيفة الشرق الاوسط الى العودة عن المشاركة فيه، كما اظهر استطلاع للرأي نظمه موقع الجزيرة نت وجود اغلبية لا تؤيد مشاركة عمرو خالد في المؤتمر، وهو ما دفع الى التساؤلات على اصرار الداعية الشاب على الاستمرار في المشاركة.
ونتيجة مقاطعة معظم المسلمين في القارات الخمس للبضائع الدانماركية أصيبت الحكومة الدانماركية بلكمة كادت تجهز عليها , و رغم ضراوة خسائرها الإقتصادية و إنسداد علاقاتها السياسية مع الكثير من الدول الإسلامية إلاّ أنها رفضت أن تقدم إعتذارا رسميا لنبي الإسلام والمسلمين عامة , بحجة لا شيئ يعلو على حرية التعبير في الدانمارك , علما أنّ الفاتيكان برأ اليهود من دم المسيح وإعتذر إليهم , و إعتذرت كافة الدول الأوروبية من الكيان الصهيوني بسبب محرقة الهولوكست المزعومة .
حاولت الخارجية الدانماركية الإتصال بالمرجعيات الإسلامية الفاعلة في العالم الإسلامي كالإتحاد العالمي لعلماء المسلمين و اللجنة العالمية لمقاومة العدوان و قد إجتمع وفد من الخارجية الدانماركية ببعض الفعاليات الإسلامية الفاعلة في بعض العواصم الغربية , و تلقّت الخارجية الدانماركية مطالب المرجعيات الإسلامية في العالم الإسلامي ومنها إعتذار رسمي و صريح للمسلمين و سنّ قانون يردع كل من تسوّل له نفسه العبث بمقدسات المسلمين , أسوة بالهولوكست الذي تحظر القوانين الغربية مناقشته أو مجرد مقاربة فكرية حوله , وقد تلقت هذه المرجعيات ردودا واهية من الخارجية الدانمراكية تضمنت الإصرار علي عدم تلبية هذه المطالب.
وعندما عجزت الخارجية الدانماركية في إقناع المرجعيات الإسلامية بوضع حد لغضبة المسلمين لنبيهم , فتحوا قناة على بعض الدعاة في العالم الإسلامي وعلى رأسهم الداعية عمرو خالد , و الذي إتصلت به في بداية الحدث في الدانمارك "اللجنة الأوروبية للدفاع عن خير البرية" ووعد ببذل جهود لإحتواء الموقف لصالح الجالية المسلمة في الدانمارك حيث طالبته هذه الجالية بالضغط على جريدة يولاندبوستن بالإعتذار الرسمي للمسلمين ووعد بفعل ذلك, وفجأة تدعوه الخارجية الدانماركية و يقرر هو والمؤسسة التي أوكلت لها الخارجية الدانماركية تنظيم مؤتمر حول النبي محمد عليه الصلاة والسلام في كوبنهاغن تجاوز كل المؤسسات الإسلامية في الدانمارك، المهددة من قبل المخابرات الدانماركية والأحزاب المتطرفة اليمينية ومنها حزب الشعب الذي إرتفعت أسهمه في الدانمارك .
فعمرو خالد قفز على مسألة سب النبي محمد بأن قدم نصرا سياسياً مجانياً للحكومة الدانماركية المعرضة عن الإعتذار لحدّ الآن , وقفز أيضاً على المرجعيات الإسلامية وقد قال الشيخ يوسف القرضاوي له بأنه: "لا مزحة مع النبي وردّ الإعتبار له مسألة وجودية لا نفرط فيها أبدا"، وقفز على المؤسسات الإسلامية في الدانمرك المهدد رموزها بالطرد وسحب الإقامات والجنسيات , و قفز على مليار ونصف مليار مسلم يطالبون بإعتذار صريح ومباشر لرسول الإسلام والمسلمين .
2-تتابع أخطائه:
-فضيلة الشيخ محمد الدويش من علماء السعودية سئل عن أخطاء الأستاذ عمرو خالد و تأثيرها فأجاب قائلا : "الأمر أبعد من هذا ومصدر المشكلة أن الرجل يتكلم بغير علم ومن الطبيعي أن يصدر من مثله ذلك ، أنا لا أقول ذلك عذراً لكن أقوله تفسيرا للواقع، وإلا فأنا أتحفظ كثيرا على أطروحاته".
- فضيلة الشيخ الدكتور عبد العظيم بدوي من علماء مصر حيث سئل في قناة المجد العلمية عن رجل يقول أن ابليس لم يكفر و أن من قال هذه المقولة داعية فأجاب : "هذا كلام لا يقوله مسلم فضلاً على أن يقوله عاقل..!!" .
-فضيلة الدكتور عبد المعطي بيومي العميد السابق لكلية أصول الدين وعضو مجمع البحوث الإسلامية في الأزهر عندما سئل عن عمرو خالد قال : " يجب أن يتوقف عن الدعوة حتى يقوم بدراسة الدين دراسة منهجية وفق خطة منظمة كما يحدث للدارسين في المعاهد والكليات الأزهرية ، أما من يحاول الدعوة بغير هذه الدراسة فهو دخيل ومتكلف لأن الدعوة تحتاج الى فهم الإسلام فهمًا حقيقيا ولكن أن يحترف الدعوة رجل يقول أنا داعية ولست مفتيا فقد جعل الدعوة قطعا متناثرة يأخذ منها ما يشاء أو كأن الدعوة أصبحت مجرد تمثيل"، ثم تابع حديثه فقال: " فهذا الاسلوب يذكرني بمن يروي للناس في الأرياف قديما بعض روايات لسيرة أبي زيد الهلالي فيسلي الناس ويشدهم بحكاياته" [مجلة "لها" العدد 127 بتاريخ 26/2/2003].
- فضيلة الدكتور عبد الله النجار الأستاذ في كلية الشريعة والقانون وعضو مجمع البحوث الإسلامية في الأزهر أجاب عندما سئل عن سر انبهار الشباب والفتيات بأقوال عمرو خالد قائلا:" يأتي هذا ضمن ظاهرة التمرد الفكري والاجتماعي التي تسود المجتماعات الإنسانية ومنها المجتماعات الإسلامية حيث يتم الخروج عن المألوف في مجال الدعوة".
- فضيلة الشيخ أبو إسحق الحويني تلميذ الشيخ الألباني ويعتبر أشهر المشتغلين بالحديث بمصر انتقد الداعية عمرو خالد معلقاً علي بعض سقطاته قائلاً :
"مستحيل أن يقول هذا الكلام رجل فتح كتاباً شرعياً أبداً، لا أصدق أن إنسان يتكلم بإسم الإسلام يقول هذا الكلام، أي طريق يضيئه ؟؟ نحن في كارثة، منهج رديء وسيء ويطيل الطريق على دعاة الإصلاح، الذي يترك الإتباع ليس بمحب ولو أقسم أيمانا مغلظة أنه محب، تزوير العلم جريمة لا تقل عن الكتمان، الكلام في دين الله عز وجل بجهل لا يعذر المتكلم مهما قال لا يحل أن يتكلم في دين الله إلا من هو عالم بما يقول، نحن متعرضين الأن لتبديل الدين الإسلامي بمذهب إنساني جديد، هذا هو المذهب الإنساني الجديد..انه لا دين..نحن متعرضون لمسألة مسخ كامل" .
لكن اللافت ان كل هجوم على شخصه أدى لذياع صيته أكثر وأكثر، وجمع حوله الكثير من الشباب حديثي التدين، لما تميز به خطابه من تسامح مفرط إقترب كثيراً من التفريط في اوامر ونواهي الدين بحسب شهادات العلماء المعاصرين فيما يقوله.
مغادرته مصر:
تعرض الداعية عمرو خالد لما سماه هو بـ"ضغوط"، قيل حينها أنها بسبب ذياع صيته الذي أقلق البعض، فطُلب منه التوقف عن الدعوة وأن يقصر نفسه على عمله المحاسبي، فسافر في نفس اليوم إلى إنجلترا، حيث تابع دعوته من هناك، وتابع تقديم برنامجه الشهير على قناة "إقرأ".
ساهم هذا القرار الأمني في ذيوع صيته بشكل غريب، إذ أن خروجه من مصر قرّب المسافة بينه وبين بقية الشباب المسلم في العالم العربي والعالم أجمع علي اساس انه مضطهد في بلده، ثم نال جوائز عالمية أضافت لرصيده عربياً وقربته من الدوائر الغربية أيضاً.
العودة إلى مصر:
قرر عمرو خالد العودة إلى القاهرة بعد ان تناقلت أخبار انه ابعد عنها، في تحرك فسره البعض على أنه "صفقة" بينه وبين الحكومة المصرية من أجل تحسين صورتها أمام العالم أثناء الانتخابات المصرية، على أنه نفى كل ذلك، وهو يعيش حالياً بين القاهرة وبرمنجهام لاستكمال الدكتوراة هناك.
إختياره من بين 100 شخصية مؤثرة:
رحبت وزارة الخارجة الأمريكية بزيارة الداعية المصري"عمرو خالد " إلى واشنطن، بعد أن اختارته مجلة " التايم" الأمريكية ضمن الـ100 شخصية التي تعتبرهم الأكثر تأثيرا في العالم ، لتسلط عليه الضوء وتقدمه للخارجية الأمريكية ولمراكز صناعة القرار التى تشغل نفسها بالبحث عن سيناريوهات مختلفة للمستقبل فى المنطقة، أو تبحث عن نوع من الإسلام الموالى للغرب، وقد رأت المجلة فى عمرو خالد هذا النموذج.
وقالت الباحثة اليهودية "سامنتا شابيرو" في مقارنتها بين "عمرو خالد" وبين العلامة الكبير "يوسف القرضاوى" : إن القرضاوى يتحدث كثيرا عن ضرورة دعم المقاومة فى العراق وفلسطين فى حين أن "عمرو خالد" لا يفعل ذلك بل إنه يقول لجمهوره إن أفضل وسيلة لتحرير القدس هى أن ينجح المسلم فى عمله ودراسته وأن يساعد الآخرين على مزيد من التدين!
اهتمت هذه الدراسة بتقديم عمرو خالد لمراكز صناعة القرار فى أمريكا ، تحت عنوان « مد يد العون لمسلم متطلع» و تضمنت لقاء مع مسئول فى الخارجية الأمريكية قال: إن موظفى الخارجية يرحبون بعمرو خالد إذا جاء إلى واشنطن حتى يعرف الجميع أنه لا مشكلة لواشنطن مع الإسلام المعتدل أو حتى المحافظ !!
المعروف أن عمرو خالد قدم نموذجاً إسلامياً لا يناصب المصالح الأمريكية فى المنطقة العداء، ولعل الذين قدموا عمرو خالد للإدارة الأمريكية كانوا يدركون هذا جيدا.
نموذج الإسلام الأمريكي:
يرى المحللون أن عمرو خالد صاحب مشروع سياسى طموح وأنه من البداية كان حريصاً على صياغة مشروع سياسى إسلامى يلاقى قبول الغرب، وبالتحديد الولايات المتحدة الأمريكية، هذا المشروع له جاذبية كبيرة ليس لأنه أصيل فى حد ذاته ولكن لأنه ينطوى على شىء من كل شىء تماماً مثل عمرو نفسه، يعرف شيئاً من الدين وشيئاً من الإدارة، وشيئا من الخبرة فى البيزنس، وشيئاً من السياسة، علاقة غير أصيلة لكنها خليط مطلوب من مصالح ومراكز قوى سيكون لها تأثير كبير فى المستقبل.
تعرض الداعية عمرو خالد لما سماه هو بـ"ضغوط"، قيل حينها أنها بسبب ذياع صيته الذي أقلق البعض، فطُلب منه التوقف عن الدعوة وأن يقصر نفسه على عمله المحاسبي، فسافر في نفس اليوم إلى إنجلترا، حيث تابع دعوته من هناك، وتابع تقديم برنامجه الشهير على قناة "إقرأ".
ساهم هذا القرار الأمني في ذيوع صيته بشكل غريب، إذ أن خروجه من مصر قرّب المسافة بينه وبين بقية الشباب المسلم في العالم العربي والعالم أجمع علي اساس انه مضطهد في بلده، ثم نال جوائز عالمية أضافت لرصيده عربياً وقربته من الدوائر الغربية أيضاً.
العودة إلى مصر:
قرر عمرو خالد العودة إلى القاهرة بعد ان تناقلت أخبار انه ابعد عنها، في تحرك فسره البعض على أنه "صفقة" بينه وبين الحكومة المصرية من أجل تحسين صورتها أمام العالم أثناء الانتخابات المصرية، على أنه نفى كل ذلك، وهو يعيش حالياً بين القاهرة وبرمنجهام لاستكمال الدكتوراة هناك.
إختياره من بين 100 شخصية مؤثرة:
رحبت وزارة الخارجة الأمريكية بزيارة الداعية المصري"عمرو خالد " إلى واشنطن، بعد أن اختارته مجلة " التايم" الأمريكية ضمن الـ100 شخصية التي تعتبرهم الأكثر تأثيرا في العالم ، لتسلط عليه الضوء وتقدمه للخارجية الأمريكية ولمراكز صناعة القرار التى تشغل نفسها بالبحث عن سيناريوهات مختلفة للمستقبل فى المنطقة، أو تبحث عن نوع من الإسلام الموالى للغرب، وقد رأت المجلة فى عمرو خالد هذا النموذج.
وقالت الباحثة اليهودية "سامنتا شابيرو" في مقارنتها بين "عمرو خالد" وبين العلامة الكبير "يوسف القرضاوى" : إن القرضاوى يتحدث كثيرا عن ضرورة دعم المقاومة فى العراق وفلسطين فى حين أن "عمرو خالد" لا يفعل ذلك بل إنه يقول لجمهوره إن أفضل وسيلة لتحرير القدس هى أن ينجح المسلم فى عمله ودراسته وأن يساعد الآخرين على مزيد من التدين!
اهتمت هذه الدراسة بتقديم عمرو خالد لمراكز صناعة القرار فى أمريكا ، تحت عنوان « مد يد العون لمسلم متطلع» و تضمنت لقاء مع مسئول فى الخارجية الأمريكية قال: إن موظفى الخارجية يرحبون بعمرو خالد إذا جاء إلى واشنطن حتى يعرف الجميع أنه لا مشكلة لواشنطن مع الإسلام المعتدل أو حتى المحافظ !!
المعروف أن عمرو خالد قدم نموذجاً إسلامياً لا يناصب المصالح الأمريكية فى المنطقة العداء، ولعل الذين قدموا عمرو خالد للإدارة الأمريكية كانوا يدركون هذا جيدا.
نموذج الإسلام الأمريكي:
يرى المحللون أن عمرو خالد صاحب مشروع سياسى طموح وأنه من البداية كان حريصاً على صياغة مشروع سياسى إسلامى يلاقى قبول الغرب، وبالتحديد الولايات المتحدة الأمريكية، هذا المشروع له جاذبية كبيرة ليس لأنه أصيل فى حد ذاته ولكن لأنه ينطوى على شىء من كل شىء تماماً مثل عمرو نفسه، يعرف شيئاً من الدين وشيئاً من الإدارة، وشيئا من الخبرة فى البيزنس، وشيئاً من السياسة، علاقة غير أصيلة لكنها خليط مطلوب من مصالح ومراكز قوى سيكون لها تأثير كبير فى المستقبل.
30 عبرني:
ويجعله بالاخوة برغم من المناهدة عاااااامر
حلو الكلام
بس لا تعليق
لغاية ما نشوف الردود ونبدأ ننكش الناس
وبصراحة قلت فأوفيت
ولو انى كان نفسي التدوينة دي تكون عند اميرة عشان الخناق عندها له طعم خاص
و من أولها حاسس ان الموضوع هنا مش هيكون فيه سخونية جامدة زي عند أميرة
انت عارف مدونات البنات بتكون التعليقات فيها 5 اضعاف التعليقات عند الأولاد على الأقل حتى لو كانت مدونة تعبانة وتافهة
فما بالك بمدونة أميرة...ما شاء الله طبعا
عموما كويس انك فتحت الكلام وانا كنت ناوى اعملها قريبا بس قلت استنى اما اشوف هيسلم على تسيبى ليفني واللا لا
اصلى متابع تسيبى ليفني دي من سنة تقريبا....بترجم كل مؤتمراتها وتصريحاتها وعارف اسلوبها وعارف انها مرة ب 60 ألف رجل واخر حاجة عملتها الحركة اللى عملتها فى أولمرت وفقعته مقلب وهتبعته وتقعد هى على الكرسى
مرة فى معمل الصوتيات فى الكلية كنت بترجم فورى وكان المقال فيه كلام ليها وبعدين غلطت وبقول وقال تسيبي ليفني فالدكتور كان معايا عالخط ودخل عليا وقال لى تسيبي ليفني ده واحدة ست مش راجل وفاكرنى مش عارفها وانا مهتم بيها اصلا....قلت له ايوة عارفها اللى دايما بتلبس جيبة سوداء قصيرة وكل لبسها اسود...قال لى يارب تفضل تلبس اسود على طول
هى كمان اختاروها ضمن ال 100 شخصية بتوع التايمزوعمرو أديب بيسأل الزبون من يومين على التليفزيون هتعمل اية لو قابلت تسيبي ليفني فقال له على الفور : هصافحها طبعا...يعني الأخ متحمس انه يسلم عليها....هشوف هى هتعمل فيه اية لانها داهية
وادينا بنتفرج عالدنيا
أما الأحمق المطاع ده....انا شايف ان اغلب الناس دلوئتى عرفت اية هو....بدليل كثرة القيل والقال...وهابقى احكي لك موقف حصل معايا على النيل وانا بصطاد من شهر كدة
ااااااااااااه
فكرتني بالهموم الكتيرة يا سمسم
ربنا يعيدنا للاسلام عودا حميدا يا سمسم ويهدينا لصحيح المعتقد وصالح العمل
اللهم امين
اشعر احيانا بتناقض رهيب فى شخصيتك تسعى احيانا الى نشر فكرك ودعوتك باسلوب عمرو خالد..مجتهدا فى تقليده ..ثم تتحاذق مرات اخرى عليه متبرا منه وكانك لست مثله حيرتنا يا اخى..انا اختلف مع عمروخالد فى كثير من ارئه او حتى اسلوبه الا اننى ارى ان ما فعله عجز الكثيرون عن فعله ويكفى ان يكون الرجل مخلصا حتى نساعده على ما يريد لا ان نهدمه ..هناك الكثير يا اخ سمسم اولى بالنقد عليك بالهدامين قبل ان تنظر الى البنائين ..واخيرا هل من الممكن ان اسالك على طبيعة عملك
وهو انت تعرف مين يعنى بيتعلم من اخطائه
جزاك الله خيرا يا اخي سمسم
اعتقد ان هذا البوست
سوف يلاقي بسيل من الهجوم
على كل حال
الاستاذ عمرو خالد
نسأل الله لنا وله السلامة والعافية
وربنا يهديه يا اخي
ووالله كلما رأينا احد الدعاة -الجدد- يسير في نفس المسار نقول
الحمد لله على اتباعنا للكتاب والسنة وبفهم سلف الامة -رحمهم الله-
والله المستعان
بصراحة كان بيعجبني في نلقى الأحبة
بعدها ما بقتش بآمن بيه، زيه زي أي واحد بيبيع الدين
اهيب بكم ان تكونوا من معاول الهدم اللتى تسعىلهدم كل بناءبنى تحت راية الاسلام وهذا من غير قصد بالطبع فطريق المهالك مفروش بالنوايا الطيبة يا شباب كل من استطاع غرس قيمة اخلاقية او مبدا اسلا مى فى نفوس الشباب فهو على ثغر من ثغور الامة فى وقت الحرب على اشدها ليس على الدين فقط بل على هوية امة باسرها على ثقافتها على تاريخها على ماضيها وعاى مستقبلها انتبهوا لهذا ولا تقعوا فى الفخ التاريخىالذى وقع فيه الكثير من قبلكم ننقد وننصح نعم ولكن لا نهدم فننقلبوا خاسئين اذا توافر الاخلاص فكل شىء يهون بعد ذلك ابو مريم
مولاتي
.....
كم كنت اتعشم ان يكون ردك أكثر عمقاً من مجرد تعليق عابر لا يغني ولا يسمن من جوع...ليست هذه العقلية التي ابجلها وانتظر منها ما يضيف لدي الجديد
ليست هذه اميرة البلطجية
ام ان الأميرة قد تابت من البلطجة الفكرية؟!!
أنا في انتظار
تحياتي
أحمد
....
سلامتك يا باشا من الهموم يارب جمال وديجة وانت لأ
المشكلة ليست في سخونة التعليقات او برودتها او عدم التعليق اكثر..المشكلة هو استصحاب المشاعر والعواطف في هذا المجال الذي ازعم انه ينتمي الي علم الجرح والتعديل حيث ان المتكلم في ما يقوله عمرو هم علماء بأوزان ثقيلة علي رأسهم المعتدل كما يقال الشيخ الداعية العلامة يوسف القرضاوي الذي يزعم عمرو تبجيله وإحترامه
وأنا إذ أتسائل متعجباً إن كان عمرو يتكلم عن التعايش وإحترام الأئمة ولا يزعم لنفسه كما يقول بالعلم إذاً لماذا لم ينصاع لنصائح إن لم تكن أوامر العلماء الذين أمرنا الله بإتباعهم وإستفتائهم وأخذ العلم والفقه والفهم والحكمة منهم في كتابه العزيز
اليس القرضاوي وغيره من العلماء الم يقول الله عز وجل "فلا وربك لا يؤمنون حتي يحكموك فيما شجر بينهم" اي فيما إختلفوا فيه وإحتاروا في حكمه
والعلماء ورثة الأنبياء والله أمرنا بسؤالهم لأنهم هم أهل الذكر اي الفهم والفقه
تحياتي
مجهول أفندي
..........
الموقف لا يحير نملة عائدة من مجموعات التقوية !!
الحكاية وما فيها إن عمرو لا هو هدام وهذا لم نقله ولا هو بناء كما قال فيه العلماء
المشكلة ان الواقع والظرف العالمي والتفريغ الديني وتكميم العلماء وتجفيف الدعوة جعل الأستاذ عمرو يطفو علي السطح وليس كل ما يطفو زبد كما انه ليس كل ما تحت الماء سمك
الخلاصة ان اهل الصنعة والحرفة والفقه هم الحكم علي من دونهم او من يتصدي الي الدعوة هم وحدهم من يفصلون بين الغث والسمين بين النافع والضار
ملحوظة
كنت من أشد المعجبين بطريقة عمرو خالد وليس بضحالة علمه او جرئته علي الفتوي وتأويلاته الباطلة
بل كنت افرح وانا مصري حين اعلم ان الميني جيب صار جيب كامل وانه في طريقه الي إسدال وتوبة وصلاح حال
لكن بريق الشهرة قد يعمي العين عن الصواب
ليته إستمر في الإصلاح دون الزج بنفسه
في آتون الإنتقادات من العلماء والفقهاء والدعاة فضلاً عن آحاد الناس
أمثالي
تحياتي
عبده
.....
أعرف النبي صلي الله عليه وسلم حينما كان يعجل بقرأة القرأن حين كان جبريل عليه السلام ينزل بوحيه عليه
فعاتبه الله قائلاً سبحانه"لا تحرك به لسانك لتعجل به أن علينا جمعه وقرآنه فإذا قرأناه فإتبع قرآنه"
وعاتبه ربه قائلاً سبحانه" وتخشي الناس والله احق ان تخشاه"
ويقول الله سبحانه" يأيها النبي لما تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك"
ويقول الله لحبيبه صلي الله عليه وسلم في آيه لم أجد اشد منها في القرآن"ولو تقول علينا بعض الأقاويل لأخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين"
هل ثمة أعظم من رسول الله قدراً عند ربه وأكرمه عليه فالنتأمل إذاً
تحياتي
خالد
.....
عامل ايه يا عسل
سيبك انت والله مُتم نوره
أصل ده دين الله مش لعبه
وبعدين لو عمرو صلح من نفسه وأخذ إنتقادات العلماء والدعاة علي محمل التنفيذ فمرحب به ونحن اول المقبلين ليديه...والله لا يقبل الا طيباً
والله يغار واول غيرته ان تنتهك قواعد دينه التي ارساها للناس
والنبي قال اليوم أكملت لكم دينكم يعني اللي عايز يدعي بصحيح هيكون وفق ما قاله الله وقتاله نبيه لأن الدين كمل وليس به نقص اما من يهدم بحسن نية علي إفتراض ذلك بإسم التجديد اوالتطوير او التنوير او الإعتدال
فربنا قادر علي كشف زيف ما فعل وبطلانه
ولقد درسنا علي يد علمائنا ان الذي يفتي بغير علم إن اصاب عليه وزر الإفتاء بغير علم وليس له أجر وإن أخطاً فعليه وزر الإفتاء بغير علم ووزر آخر هو الخطأ ذاته
وكم من حسن النية جلب الويلات علي أمته
وكفي بمثال الدبة التي قتلت صاحبها وهي تضرب الذبابة التي وقفت علي انفه وكانت نيتها ان تقتل الذبابة فقط
تحياتي
أنيما
.....
من تاب تاب الله عليه
والرجوع للصواب خير من المضي في الباطل
تحياتي
ابو مريم
........
أن تقوم العمارة علي أساس متين خطه مهندس حاذق ونفذه مقاول يتقي الله وبإستخدام حديد وخرسانة وطوب واسمنت بحسب المواصفات القياسية
خيراً من قيامها بحسب مواصفات عماير الزلزال التي تشرخت وتهدمت واصبحت مقابر لدفن الأحياء
مع أن النية كانت إسكان الناس لكن الفعل لم يكن صواب فقد هربوا من خطر ليقعوا تحت آخر
تحياتي
انا مش من المعجبين اوي بعمرو خالد بس بحس ان الهجوم عليه زياده اوي و في ناس من اللي بتهجمه مش بيعملوا نس اللي هو بيعمله
و لا من المعجبين كمان بمحمد حسان
و لا قناة الناس
من رأي ان الناس قعدينله علي الواحده
بس برافو عليك المجهود جامد في البوست
كوكو
....
ربنا يبارك لي فيك يا كوكو ياللي مش
عجبك حد في الدنيا..!!
تحياتي
بأختصار
مبحبوووووووشششششششش
لا هو ولا الحبيب الجعفرييييييي
تسيبي ليفني فى مصر وقعدت مع مبارك وابو الغيط ووزير الخارجية الأردني وبتعمل جولة وسلمت على التيم ده يا نااااااااااااااااااااس
واتفرج كمان يا عم سمسم
علمت حتة حركة....أقنعت مبارك وابو الغيط بابتعاث وفد سفراء الدول العربية-وفد على مستوى السفراء تخيل-لاسرائيل لمناقشة القضية الاسرائيلية العربية أخيرا وأبو الغيط وبتاع الأردن المفروض مكلفين يلموا لها الرجالة
عارف على موقع يديعوت احرونوت على النت واحد كاتب تعليق اية على الخبر
Wow...she managed to get Arab FMs to israel!!
يعني دي قدرت تجيب وزراء الخارجية العرب لاسرائيل
مش بقولك انا حاسس ان المرحلة الجاية دي شديدة جدا وان الولية دي لو مسكت اسرائيل فى المرحلة المقبلة هنبقى كلنا فى مسخرة اقليمية...وهيحصل زي ما حصل أيام جولدا مائير لما عباقرة السياسة العربية يقفوا أمام امرأة يهودية
واللى يعيش ياما يشوف
تحياتي
يا اسامة انا وانت كسبنا عند
كوكييييييييييييي
هاااااااااااااااااه
أنت مسحت تعليقي؟؟
قرات البوست سريعا ثم علقت عليه
ولماقرات التعليقات اعدت القراءة مرة ثانية فوجدت مالم انتبه له
سوء نية مقصودةمع كثير من التجاوز فى حدود الادب.
يا شباب انقدوا كما تريدوا
انصحوا فالدين نصيحة..
ولكن لا تهدموا ..
افهموا لو كنتم تفهمون
امريكا تستهدف الاسلام الاسلام فى حد ذاته..
لا التطرف ولا التشدد
لا العنف ولا الارهاب
الاسلام بكل قيمه بكل تعاليمه
بكل مبادئه
بتاريخه بماضيه بمستقبله
كل من دعا الى فضيلة فهو عدو لامريكا
كل من دعا الى خير فهو عدو لامريكا
كل من دعا الى مبدأ انسانى فهو عدو لامريكا
اعتذر لكم عن التكملة الان لاحساسى البغيض بلاحباط كفى الان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الواضح ان الموضوع ما سخنش زي ما الكل منتظر وباطلب انه مايسخنش
التوقيت يا مولانا التوقيت رحمكم الله
انت كتبت للراجل اللى ليه واللى عليه من
وجهة نظرك وبارك الله لك فيها لكن يا مولانا الواضح ان الحماس خلاك تنسى كصحفى واديب ان ده اسلوب هجومى مش محايد لطرح ما له وما عليه
انت فاكر فتوى ابن جبرين طلعت امتى بتاعة حزب الله ولا فاكر فتوى ابن باز فى دخول امريكا والشق الشرعى والشق الوقتى اوالحالى
الواضح ان كلنا لا نتعلم من اخطاءنا
ايه يا مولانا فيه اخطاء نعم فيه اخطاء وفيه حاجات صح بتمشى ولا لا؟
بمعنى خليه موجود ينفعك طالما ما يضرش كنت باناقش واحد امبارح والكلام ده للكل ونمبهنى لحاجه كانت تايهه عنى اسلوب الداعيه كان فيه ناس بطيخ وبدأت ترجع للدين من خلال عمرو وامثاله الناس مش مستجيبه مع باقى الدعاة اساليبهم لم تستنطق فيهم الايمان اللى فى داخلهم نسيبهم؟ ودى موهبه من عند الله وبعدين مين عالساحه صح ميه ميه ولا غلط ميه ميه عنده اخطاءنوصلهاله نوضحها لكن مانهدوش عشان الناس اللى جت من خلاله
اول ما واحد يعرف انه مشى وراء داعيه خدعه مش هايدور عالطريق الصحيح هليقول اللى كنت فيه احسن وكبر دماغك والدليل عندك فى اول تعليق
الاخوه اللى بحبهم فى الله وهاصوا مع الهيصه نشوف الاول ايه الاستفاده يعنى الراجل جايب ناس عاوزه ايمان نصحح الغلط اللى وقع فيه ونصحح للناس المعلومه بشكل تانى مش نخلى الناس تكرهنا بحكم الترابط النفسى اللى مع الداعيه سامحنا الله جميعا ورزقنا تقواه
واسلام ايه يا عم سمسم والموضوع بتتكلموا فيه بطريقه مبتذله زى كلمة زبون ونوصف واحد ممكن يكون ناقصه فهم انه احمق وحاجات غريبه
وبعدين ايه اللى مبنى عندك فى العماره عشان تقول عماره عدله ولا عمارة زلزال ما كله خربان وربنا يستر ولا كل عشره ولا حتى ميه حسوا انهم بيؤدوا فروض الله بقت الدنيا حلوة
ويا سلام واحنا سايبين الناس الحلوه اللى بتبهدل البلد اشى عالمانى واشىليبرالى واشى شيوعى والاصل الحكام كله بيخرب فيها وماسكين نبهدل فىبعض ايه الحلاوة دى والراجل بيقولك هانشوف هايقابل ليفنى ولا لا؟والناس الحلوه مقيمين عند ليفنى فوقوا يا عم واعرفوا عدوكم وحاربوه
آه سؤال
الرسول صلى الله عليه وسلم اعطى اهل مكه مالا كثيراعند فتح مكه؟
الاسلام وضع المؤلفة قلوبهم اصحاب حقوق فى الزكاه؟
واخيرا يا امة الاسلام التوقيت التوقيت رحمنا الله جميعا
الله المستعان ...
وربنا يهدينا جميعاً
وعلى رأي المثل ...
ــــ الــــ ويتأمز أماميز
والله المستعان .
نهي
....
هذا رأيك
ونحن بدورنا نحترمه
تحياتي
واهلاً بيك في بيتنا
ـــــــــــــــ
أحمد
...
اللي يعيش ياما يشوف
انت قلتها
تحياتي
ـــــ
مولاتي
....
الف مبروك
بس الجائزة ايه
تحياتي
ومتشكر علي التعليق الذي لن أنشره بحسب رغبتك مع اني معملتش كده مع حمادة الصياد !!
ــــــــــــــ
نهي
...
فشر
مين ده اللي يقدر يمسح تعليقك الجميل
حق الرد مكفول يا فندم
الله يعطيك العافية
تحياتي
ـــــ
ابا مريم
.......
شكر الله لك غيرتك علي الإسلام
لكن جميعنا يزعم ما تزعمه لنفسك
جميعنا يغار علي هذا الدين
من وجهة نظري وبمنتهي الأدب اقول لك ثلاث مقدسات لا يمكن تجاوز الخطأ فيها
الله والرسول وشرائع الدين
ومن وجهة نظري ايضاً ان الساعة المعطوبة أفضل حالاً من تلك التي تقرأ الوقت خطأ فالأولي ستظل علي حالها طوال ساعات اليوم وستقرأ الوقت عرضاً مرة واحدة صح في الأربعة وعشرين ساعة
اما تلك التي تقرأ الوقت خطأ طيلة الوقت فلن تجتمع مع الصواب طيلة الأربعة وعشرين ساعة ولو للحظة واحدة
وأظن ان الحالة التي يمثلها الأستاذ عمرو خالد من النوع الثاني
والله اعلم
تحياتي
ــــــ
مجهول
....
جميلة قوي يا "مولانا"طالعة من بؤك زي السكر بتحسسني ان احنا قاعدين في حاضرة!!
المهم
الأهم في تعليقك هو تركيزك وصياحك العالي الذي سمع من في شبرا قبل التحرير
بمرعاة التوقيت
وانا اتوجه بما ناديت به الي الأستاذ عمرو خالد نفسه...هل كان توقيت زيارة الدنمارك موفقاً في عز ما كانت حملة الشعوب الإسلامية بالمقاطعة ونصرة الرسول الأعظم علي اشدها
هل توقيت السفر الي امريكا وقبول دعوة التايم الأمريكية والوقوف صفاً واحداً علي خشبة العرض جنباً الي جنب مع وزيرة الخارجية الصهيونية المدعوة ايضاً الي هناك مناسباً
ثم اتوجه لك بالسؤال هل قرأت تقرير مؤسسة راند الأمريكية التي خرجت بنصيحة للحكومة الأمريكية مفادها إحتواء الإسلام في صورة دعاته وتفريغ دعوة الإسلام من كل مظاهر مقاومة العدوان والإحتلال وقبلت الخارجية الأمريكية بالتقرير ورحبت علي وجه الخصوص بزيارة الأستاذ واعدت له جدول محاضرات للتعايش مع الأخر مع ان الآخر يغتصب ويقتل بناتنا في العراق وفلسطين وغيرها
هل سمعت بإغتصاب صابرين الجنابي
او بإغتصاب بنت عمرها 15 سنة في العراق علي يد قوات الإحتلال الأمريكية
وحرقها وهي حية وتتنفس
هل تظن ان الإدارة الأمريكية بالعبط لتسمح بترشيحات وحوارات وندوات لهذا وتنمع ذاك
بالمناسبة الم تعلم ان الشيخ يوسف القرضاوي منع اكثر من مرة من دخول الولايات المتحدة الأمريكية
و...و...و
كفاية كده
تحياتي
ـــــ
مجهول2
.....
المثل ده شاذ جداً
أرجو التوضيح
تحياتي
ـــــ
أخيراً تحياتي للجميع ودائماً من خلال الحوار تخرج النتائج
تحياتي للجميع
لقد قررت الا اعلق على هذا البوست
مرة ثانية..
الا ان الرغبة فى عدم الفهم من ناحية ومن ناحية اخرى لى عنق الحقائق استفزنى كثيرا
يا سيدى انت والاخ islamist
هناك فرق بين النقد والهدم الشيخ ابن باز افتى بجواز الاستعانة بالامريكان فى حرب الخليج كما ذكر الصديق مجهول هل كفر ام اخطىء
الدكتور القرضاوىأفتى بجواز قتال الجنود المسلمين داخل الجيش الامريكى لاخوانهم المسلمين فى افغانستان حتى تحسن صورة المسلمين فى الغرب بشرط عدم القيام بعمليات قتالية اخطىء ام كفر
ننقد هذا وننقد ذاك وننقد عمرو خالد اذا صافح ليفى
او اذااخطىء ولكن فى اطار الاخوة والاحترام والادب
وليس كما ذكر مجهول فى تعليقه بهذا الاسلوب المزرى
عندى الكثير اقوله ولكن اكتفى حتى لااطيل عليكم
وربنا يهدى
بمناسبة العراق اكيد قريت عن القائد الي كان بيتبول علي جثث المدنيين العراقيين بعد قتلهم
وهم عزل مستسلمين لم يقاوموا
ده في جريدة وفد الجمعة اعتقد
أخي ابو مريم
...........
أنت قلتها الكل يؤخذ منه ويرد الا المعصوم صلي الله عليه وسلم
ولابد من تصحيح الأخطاء لا سيما لو كانت في الدين وهذا مما لايجوز التستر عليه بنص كلام الشيخ الداعية وجدي غنيم الذي راسل عمرو خالد في رسالتين يمنعه وينهاه من بعض الأمور ولم يرد عمرو عليه بنص كلام الشيخ وجدي في موقعه علي النت
أما بخصوص من ذكرت فأنقل لك ما قاله وجدي غنيم ايضاً رداً علي الدكتور يوسف القرضاوي حفظه الله عندما ترحم علي الهالك باب الفاتيكان الراحل علناً علي شاشة الجزيرة فراسله الشيخ وجدي ونشرت الرسالة علي نطاق واسع
والأفضل من كل ما ذكرته عمر بن الخطاب حينما صوبته إمرأة وهو يخطب علي المنبر علناً فلم يمنعه مكانه وكونه خليفة ان يقول اصابت إمرأة واخطأ عمر.
تحياتي
ملحوظة انا والأخ احمد اسلامست والله بنحب نفهم ولا نصر علي عدم الفهم كما توهمت
تحياتي كمان مرة
نهي
....
ربنا ينتقم منهم وينصر المظلومين في كل مكان
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابو مريم
سمسم
احمد اسلاميست
بالنسبه لكلامى وانا المجهول اللى كان بيتكلم عن التوقيت
كنت باطرح فتوى ابن باز وابن جبرين عشان نفهم ان كل واحد يؤخذ منه ويرد ولكن هؤلاء الناس كانوا يبنون ولم يكونوا هدامين هم علماؤنا وائمتنا
والموضوع كله نقد ولله وحده وليس هدماوان كان الكبار يخطئون ونتجاوز فما بالك بالعلماء الجدد او صغار العلم وليس دفاعا عن عمرو خالد
النقطه الأخيره اننا جميعا لسنا مختلفين فى اصول ولكن فى الطريقه التى نعالج بها الموضوع
جزاكم الله خيرا ووهبنا تقواه والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
حبيبي مجهول
.........
عمرو خالد اولاً وأخيراً هو اخ لنا جميعاً
عمرو خالد وان أخطأ لكن الصواب وارد منه ولن نعدم فيه الخير
وبأي حال من الأحوال لن نري القذي في عين عمرو وننسي الجذع في اعيوننا !!!
كلنا علي ثغر وكلنا يعمل لله وللإسلام ولا بأس بالتصويب
وخير مثال علي هذا هو بلير الذي احرز تقدماً إقتصادياً كبيراً لبريطالنيا وتاريخياً عسكرياً أكبر ومع ذلك تمت مساءلته قانونياً في قضية اليمامة ووجهت له التهم بالتبعية لبوش وتوريط بريطانيا في مستنقع العراق
بل ان الديمقراطيين في الكونجرس لا يفترون في توجيه التهم الي بوش نفسه والذي احرز لأمريكا مجد لم تكن تحلم به وجعلها اكبر دولة بلطجية علي مستوي العالم
ايها المجهول
احبك في الله
تحياتي
وفي انتظار المزيد من مشاركاتك
تحياتي كمان مرة
إرسال تعليق