اهلاً يا شباب
ماشاء الله عددكم بيزيد
مش عاوز احسد نفسي
عددكم بقا تلاته
ياهووووووووه!
وهذا لو تعلمون امر جلل عظيم
والان نغوص في الموضوع
تتكون شخصية المسلم كغيرها من الشخصيات من “العقلية” و”النفسية”، ويلخص لنا الرسول عليه الصلاة والسلام ذلك في حديثين شريفين حيث يقول عليه الصلاة والسلام: “لا يؤمن احدكم حتى أكون عقله الذي يعقل به” ومعنى ذلك ان المؤمن حتى يكون مؤمنا حقا يجب ان يعقل امور دينه من القرآن والسنة بقدر امكاناته ويجعلهما مقياسا لتقدير الأمور وقبول الافكار والمعارف أو رفضها بميزان الاسلام وليس بميزان العقل أو المنطق أو العرف السائد، فإن عرضت عليه قضية أو أشكل عليه شيء يكون مرجعه الوحيد للحكم عليه أو قبوله أو رفضه هو ما جاء به الرسول عليه الصلاة والسلام قرآناً وسنة ولا مجال هنا لتحكيم غيره من قانون وضعي أو من اجماع الناس أو العرف أو المصلحة أو غير ذلك، وهنا يكون دور العقل هو الرجوع الى النصوص وفهمها، فإن لم يستطع فعليه الرجوع الى العلماء عملا بقوله تعالى: “فاسألوا أهل الذكر ان كنتم لا تعلمون”(43-النحل).
أما الشق الثاني من الشخصية الإسلامية فهو “النفسية” والتي يبينها لنا الرسول عليه الصلاة والسلام في الحديث الشريف “لا يؤمن احدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به” ومعنى ذلك ان المؤمن لا يحب ولا يكره شيئا أو شخصا أو عملا إلا بالشكل الذي جاء به الرسول عليه الصلاة والسلام وبينه، أي تتحدد ميوله واقباله على الأشياء أو اعراضه عنها أو تجنبها وكرهها حسبما جاء به الرسول عليه الصلاة والسلام من بيان قرآناً وسنة.
وهذا لو تعلمون امر جلل عظيم
والان نغوص في الموضوع
تتكون شخصية المسلم كغيرها من الشخصيات من “العقلية” و”النفسية”، ويلخص لنا الرسول عليه الصلاة والسلام ذلك في حديثين شريفين حيث يقول عليه الصلاة والسلام: “لا يؤمن احدكم حتى أكون عقله الذي يعقل به” ومعنى ذلك ان المؤمن حتى يكون مؤمنا حقا يجب ان يعقل امور دينه من القرآن والسنة بقدر امكاناته ويجعلهما مقياسا لتقدير الأمور وقبول الافكار والمعارف أو رفضها بميزان الاسلام وليس بميزان العقل أو المنطق أو العرف السائد، فإن عرضت عليه قضية أو أشكل عليه شيء يكون مرجعه الوحيد للحكم عليه أو قبوله أو رفضه هو ما جاء به الرسول عليه الصلاة والسلام قرآناً وسنة ولا مجال هنا لتحكيم غيره من قانون وضعي أو من اجماع الناس أو العرف أو المصلحة أو غير ذلك، وهنا يكون دور العقل هو الرجوع الى النصوص وفهمها، فإن لم يستطع فعليه الرجوع الى العلماء عملا بقوله تعالى: “فاسألوا أهل الذكر ان كنتم لا تعلمون”(43-النحل).
أما الشق الثاني من الشخصية الإسلامية فهو “النفسية” والتي يبينها لنا الرسول عليه الصلاة والسلام في الحديث الشريف “لا يؤمن احدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به” ومعنى ذلك ان المؤمن لا يحب ولا يكره شيئا أو شخصا أو عملا إلا بالشكل الذي جاء به الرسول عليه الصلاة والسلام وبينه، أي تتحدد ميوله واقباله على الأشياء أو اعراضه عنها أو تجنبها وكرهها حسبما جاء به الرسول عليه الصلاة والسلام من بيان قرآناً وسنة.
فالمؤمن يحب ان يرى المرأة في لباسها الشرعي غير سافرة وغير متبرجة، وإذا رأى امرأة فإنه يغض بصره عنها ويجد في ذلك حلاوة الإيمان، والمؤمن يكره الخمر والمخدرات والمسكرات ولا يغشى مجالسها ولا يبيعها ولا يبتاعها ولا يروج لها بأي شكل من الاشكال، والمؤمن يكره التعامل بالربا بأي شكل وبأي نسبة ولا يقبل التحايل في المعاملات الربوية، وهو يكره لبس الذهب والحرير كرجل مسلم، ويكره التعري امام غيره من الرجال أو النساء الا للضرورة، كما انه يكره الخلوة بأي امرأة اجنبية عنه؛ وهو يكره الكذب بكل أنواعه، وليس لديه كذب أبيض وكذب غير أبيض، فالكذب هو الكذب، إلا في الحالات التي بينها وأباحها الرسول عليه الصلاة والسلام كالحرب واصلاح ذات البين ولمدح زوجه، وهو يكره النفاق تحت كل الظروف، ويحب الصدق ولو كان فيه خسارة ظاهرية، ويكره شهادة الزور، ويحب اخراج زكاته، ويحب التصدق من ماله ورغم ما في ذلك من خسارة مادية ظاهرة إلا انه موقن تماما انه رابح في هذه الصفقة، وان ما عند الله خير له كما قال الله عز وجل “من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له اضعافا كثيرة” (البقرة 245) وقوله تعالى “مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم” (البقرة - 261) فالمؤمن حين ينفق من ماله أو من وقته ومجهوده في سبيل الله فإنما يفعل ذلك راضيا سعيدا بما يقدم لآخرته وبما يقدم ابتغاء مرضاة الله وثوابه العظيم في الآخرة.
وهكذا الحال بالنسبة للعبادات فالمؤمن يسارع الى القيام بها سعيدا مقبلا عليها، فلا يكتفي بالصلوات المفروضة بل يزيد من النوافل، ويؤدي العمرة والحج، ويسارع في الخيرات، ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ويوفي الكيل والميزان، ويوفي بالعهد، ويرحم الصغير والكبير والارملة واليتيم والمسكين وابن السبيل، ويؤدي عن الغارمين إن استطاع.
والمؤمن بذلك يلتزم منهجا واضح المعالم ينسجم مع ما لديه من أفكار اسلامية فهو يوجد حيث امره الله ان يوجد، ويعمل ما أمره الله بعمله، ويحب ما أمره الله بحبه، وينأى بنفسه عن كل ما يخالف عقيدة الاسلام، وهو بذلك ذو شخصية ثابتة واضحة المعالم لا تنحرف ولا تتغير إلا مضطرة أي حين يكون هناك تهديد مؤكد لحياته ومع ذلك يظل قلبه مطمئنا بالإيمان ويعود بسرعة الى حالته الايمانية حال زوال ذلك الطارئ الاضطراري “إلا من أكره وقلبه مطمئن بالايمان” كما حدث مع عمار بن ياسر رضي الله عنه عندما عذب هو وأمه وأبوه ورآهما يقتلان امام عينيه فرضخ لأمر المشركين وذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم بسوء ولكن قلبه ظل مطمئنا بالايمان، ووافقه الرسول عليه الصلاة والسلام على ذلك، ونزلت في حقه الآية الكريمة.
ومعنى ذلك ان شخصية المسلم ليست ثابتة منتهى الثبات ولا كاملة تمام الكمال، فليس هناك معصوم إلا الأنبياء والرسل عليهم صلوات الله وسلامه، فالمؤمن قد يخطئ وقد يذنب وقد ينحرف مرة أو مرات عديدة، ولكنه يثوب الى رشده سريعا ويتوب الى ربه سريعا ويستغفر لذنبه ويعود الى صراط الله المستقيم ليعتصم به راجيا عفو ربه ومغفرته مقرا بذنبه نادما عليه معاهدا ربه سبحانه وتعالى ألا يعود ثانية، ولنا في كتاب الله تعالى تفاصيل كثيرة لذلك بدءاً بآدم عليه السلام وزوجه بعد ان اكلا من الشجرة وعصيا أمر ربهما “قالا ربنا ظلمنا انفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين” وانتهاء بقوله تعالى “قل يا عبادي الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا انه هو الغفور الرحيم” (الزمر -53)، والله سبحانه وتعالى “يحب التوابين ويحب المتطهرين”.
هذه هي الشخصية الاسلامية ،عقلية ونفسية، وبالطبع فإن هناك شخصيات اخرى تتميز بعقليتها وتنبثق عن افكارها مفاهيمها الخاصة، وذلك مثل الشخصية الشيوعية التي لا تؤمن بوجود إله خالق لهذا الكون وخالق للانسان والحياة، وتنطلق في مفاهيمها وميولها من ذلك المنطلق، وهناك الشخصية الاشتراكية، والرأسمالية التي تعترف بأن للكون خالقا خلق الكون والانسان والحياة ولكنها تترك الانسان ليقرر بنفسه نظامه في الحياة من دون الرجوع الى الخالق في أي شيء، وهكذا سائر الملل والنحل، كل له فكره وميوله ونظامه في الحياة الخاصة به.
وعندما يخطئ المؤمن فإن الذي يعيده الى طريقه هو اقتناعه التام بصحة عقيدته وصوابها، ولا ينحرف المؤمن عن الطريق لأنه يعتقد بأن ما يرتكبه من خطأ هو الصواب ولكنه يفعل ذلك في لحظات ضعف أو نسيان أو حين تغلبه شهواته وشيطانه، ولكنه دائما يتذكر سريعا ويتوب الى ربه ويعود الى شخصيته السوية “ان الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون” (الاعراف - 201).
ولكن حين يقبل الانسان على اعمال وأقوال وتصرفات غير المسلمين بحجة التطور أو السير مع الموضة أو لاقتناعه بضرورتها للحياة، وذلك رغم انه يعتنق الإسلام ويؤمن بأنه من عند الله كتابا وسنة، فإنه بذلك يفقد شخصيته الاسلامية، ويصبح شخصية لا لون لها ولا تميز، فهو يحمل عقلية إسلامية ولكن ميوله رأسمالية أو شيوعية أو علمانية أو بوذية أو غير ذلك
وهكذا الحال بالنسبة للعبادات فالمؤمن يسارع الى القيام بها سعيدا مقبلا عليها، فلا يكتفي بالصلوات المفروضة بل يزيد من النوافل، ويؤدي العمرة والحج، ويسارع في الخيرات، ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ويوفي الكيل والميزان، ويوفي بالعهد، ويرحم الصغير والكبير والارملة واليتيم والمسكين وابن السبيل، ويؤدي عن الغارمين إن استطاع.
والمؤمن بذلك يلتزم منهجا واضح المعالم ينسجم مع ما لديه من أفكار اسلامية فهو يوجد حيث امره الله ان يوجد، ويعمل ما أمره الله بعمله، ويحب ما أمره الله بحبه، وينأى بنفسه عن كل ما يخالف عقيدة الاسلام، وهو بذلك ذو شخصية ثابتة واضحة المعالم لا تنحرف ولا تتغير إلا مضطرة أي حين يكون هناك تهديد مؤكد لحياته ومع ذلك يظل قلبه مطمئنا بالإيمان ويعود بسرعة الى حالته الايمانية حال زوال ذلك الطارئ الاضطراري “إلا من أكره وقلبه مطمئن بالايمان” كما حدث مع عمار بن ياسر رضي الله عنه عندما عذب هو وأمه وأبوه ورآهما يقتلان امام عينيه فرضخ لأمر المشركين وذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم بسوء ولكن قلبه ظل مطمئنا بالايمان، ووافقه الرسول عليه الصلاة والسلام على ذلك، ونزلت في حقه الآية الكريمة.
ومعنى ذلك ان شخصية المسلم ليست ثابتة منتهى الثبات ولا كاملة تمام الكمال، فليس هناك معصوم إلا الأنبياء والرسل عليهم صلوات الله وسلامه، فالمؤمن قد يخطئ وقد يذنب وقد ينحرف مرة أو مرات عديدة، ولكنه يثوب الى رشده سريعا ويتوب الى ربه سريعا ويستغفر لذنبه ويعود الى صراط الله المستقيم ليعتصم به راجيا عفو ربه ومغفرته مقرا بذنبه نادما عليه معاهدا ربه سبحانه وتعالى ألا يعود ثانية، ولنا في كتاب الله تعالى تفاصيل كثيرة لذلك بدءاً بآدم عليه السلام وزوجه بعد ان اكلا من الشجرة وعصيا أمر ربهما “قالا ربنا ظلمنا انفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين” وانتهاء بقوله تعالى “قل يا عبادي الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا انه هو الغفور الرحيم” (الزمر -53)، والله سبحانه وتعالى “يحب التوابين ويحب المتطهرين”.
هذه هي الشخصية الاسلامية ،عقلية ونفسية، وبالطبع فإن هناك شخصيات اخرى تتميز بعقليتها وتنبثق عن افكارها مفاهيمها الخاصة، وذلك مثل الشخصية الشيوعية التي لا تؤمن بوجود إله خالق لهذا الكون وخالق للانسان والحياة، وتنطلق في مفاهيمها وميولها من ذلك المنطلق، وهناك الشخصية الاشتراكية، والرأسمالية التي تعترف بأن للكون خالقا خلق الكون والانسان والحياة ولكنها تترك الانسان ليقرر بنفسه نظامه في الحياة من دون الرجوع الى الخالق في أي شيء، وهكذا سائر الملل والنحل، كل له فكره وميوله ونظامه في الحياة الخاصة به.
وعندما يخطئ المؤمن فإن الذي يعيده الى طريقه هو اقتناعه التام بصحة عقيدته وصوابها، ولا ينحرف المؤمن عن الطريق لأنه يعتقد بأن ما يرتكبه من خطأ هو الصواب ولكنه يفعل ذلك في لحظات ضعف أو نسيان أو حين تغلبه شهواته وشيطانه، ولكنه دائما يتذكر سريعا ويتوب الى ربه ويعود الى شخصيته السوية “ان الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون” (الاعراف - 201).
ولكن حين يقبل الانسان على اعمال وأقوال وتصرفات غير المسلمين بحجة التطور أو السير مع الموضة أو لاقتناعه بضرورتها للحياة، وذلك رغم انه يعتنق الإسلام ويؤمن بأنه من عند الله كتابا وسنة، فإنه بذلك يفقد شخصيته الاسلامية، ويصبح شخصية لا لون لها ولا تميز، فهو يحمل عقلية إسلامية ولكن ميوله رأسمالية أو شيوعية أو علمانية أو بوذية أو غير ذلك
فهو بذلك ليس بالشخصية الاسلامية ولا بالشخصية الشيوعية أو الرأسمالية أو غيرها، بل تنتفي عنه صفة الايمان لارتكابه المحرمات وعدم اقتناعه بحرمتها، وذلك هو الانفصام لشخصية المسلم وضياعها الذي حارب اعداء الإسلام بكل ما لديهم من وسائل للوصول بالمسلمين إليه، وقد نجحوا الى حد كبير في ذلك في كثير من البلاد الاسلامية التي ظهر فيها من ينادي بتطبيق الاشتراكية وتحليل الربا وسفور المرأة وعريها في كل مكان بدعوى التحرر والتقدم والتطور وغير ذلك من دعاوى الجاهلية والابليسية
ونادوا بفصل الدين عن الدولة، وبفصل العقل عن الجسد، وبفصل القاعدة الفكرية الأساسية للمسلمين عن حياتهم وعلاقاتهم ومعاملاتهم ليصبح الدين مجرد طقوس وشعائر، وتصبح التكاليف الشرعية مجرد رموز اثرية عفا عليها الزمن، وليفعل الانسان ما يشاء لأن الله في النهاية غفور رحيم والكل يدخل الجنة برحمة الله حتى العصاة والزناة ومرتكبو الكبائر، كبرت كلمات تخرج من أفواههم، وتعالى الله عما يقولون علوا كبيرا، فلن يستوي المؤمن وغير المؤمن، ولم يخلق الله سبحانه وتعالى الناس عبثاً، ولم يخلق يوم القيامة بهوله ولا الجنة والنار كرموز لإخافة الناس، ولكنها الحق الذي يؤمن به كل مسلم ويعمل له ألف حساب في كل يوم يمر من عمره.
...................
الحلقة القادمة بإذن الله تعالي كيف تتكون الشخصية؟
...................
الحلقة القادمة بإذن الله تعالي كيف تتكون الشخصية؟
14 عبرني:
روووووعة
تحليل أكثر من رائع
وانتظارنا اثمر بفائدة عظيمة
فعلا الانسان ولد عى الفطرة ....وهى الاسلام
يعنى احنا من جوانا عارفين الصواب والخطأ لكن البيئة والظروف والعوامل النفسية...الخ بتدى فرصة للشيطان يدخل ويااما بايماننا القوى نعرف نطرده
يااما يعد ويبرطع لحد ما يغلب علينا الخطأ ويدارى عننا الصواب
ويا اما نقع فى الذلل احيانا بسيطة فلسنا معصومون من الخطأ ونرجع نقف تانى بفضل ربنا
وزى مانت قلت مش عن اقتناع بالخطأ وانما الشيطان اعاذنا الله منه
ربنا يعينا ويعينك ويفصح لسانك كمان وكمان
الله يكرمك
نانا
....
يا خدودي اللي احمرت
ربنا يجزيك خير
تحياتي
بسم الله ماشاء الله .. كلام جميل ومنظم للغاية
في إنتظار البقية إن شاء الله .. أحييك بشدة
حلو النيو لوك
و كمان الحلو و باين انك بحث كويس في الموضوع
برافوا
يا مراكبي
.........
هذا بفضل الله
ثم بتشجيعكم
تحياتي
أنيما
.....
الحلو هو انت يا جميل
ايه الغيبة دي يا بنتي
لعله خير
تحياتي
مش بقولك جهد مشكور
تحليل كمان لا يستهان بيه
تحياتى
واسمحلى
يجعله عامر
ههههههههه
نعم مجود مشكور
وبذلك أنت تبرهن على أن
أينما وجد المسلم الصحيح وجدت معه أسباب النجاح جميعا
عين ضيقة
.......
ايييييييييييه يا هذه؟!!
اين كنت ورب الكعبة
الا تعلمين ان غطفان وقريش قطعت الفيافي
ومشطت الوديان بحثاً عنك
لقد افرغ بن المهلل رصيده في الرن علي
موبيلك..وارسلت شركة اتصالات كعب بن
باتا تحذره ان هو عاود الاتصال ثانية
علي العموم احنا اجرنا الفيل من عمو
ابرهة الاشرم للبحث عنك !!
ويجعلوعامر ولا تزعلي
تحياتي
شهيد
....
شكراً يا باشا
وشد حيلك
تحياتي
احسنت وفى انتظار المزيد.اشكرك بشدة
المجهول
......
شكراً يا فندم
تحياتي
والمزيد في الفرن
انتظر قليلاً
تحياتي كمان مرة
أممممم طب وتقسيمة النفس في القران..الامارة بالسوء واللوامة والمطمئنة..مش حتتكلم عنها؟
مولاتي
......
ما شاء الله ده انت متابعة اهو
ان شاء الله نأتي علي ذكرها قريباً
تحياتي
إرسال تعليق