دي الخلاصة...!




حل معضلة تعامل العاقد مع التي عقد عليها ولم يدخل بها يكون بالأخذ برأي المالكية الذي يؤيده العرف" لا يجوز للعاقد أن يعاشر زوجته معاشرة الأزواج حتى تزف إلى بيته ". والإشهاد واجب عند الدخول وليس بواجب عند العقد ، ومن ثم تحرم المعاشرة إذا لم يتم الإشهاد، وذلك لنفى التهمة وظن السوء إذا تم فسخ العقد قبل الدخول.
وهم يفسرون قول الرسول صلى الله عليه وسلم " لا نكاح إلا بولي وصداق وشاهدي عدل " أي لا يكون الدخول بالمرأة إلا باجتماع هذه الأشياء، لأن النكاح الذي هو الوطء يكون به ، فسمي بإسم ما قرب منه ، ولهذا لا يصح عندهم أن يحمل الحديث على العقد لأنه قد ذكر فيه الصداق وإنما يحمل على الدخول .
ويؤيد العرف رأى فقهاء المالكية، خاصة وأن هناك العديد من الإعتبارات التي تؤكد ضرورة عدم الدخول بالمرأة قبل الموعد المحدد لليلة الزفاف.

2 عبرني:

lonely يقول...

مش عارفه ايه الهدف من مناقشة المواضيع دى
انا عن نفسى ضد مناقشة هذه الامور علانيه
اللى مكتوب دا كلنا عارفينه والحلال بين والحرام بين

بيتنا القديم يقول...

لونلي
.....
التدوين مجرد خواطر...!!

(: