أقدار


هي الأقدار قد تصيبنا بهول وجزع
فيصبح القلب فارغًا إلا من الخوف من الآتي
لكن الله يربط على قلوبنا اذ هو كذلك ينجي المؤمنين
وحاشا أن نزكي انفسنا المقصرة في حقه سبحانه
إلا أنها تحبه وتثق به خيرًا
يقينًا مشرقًا أنه معها دائمًا
ربها وخالقها
فتبتسم بسمة الرضا
وتهزم المصاعب
وتكسر الحواجز نحو أفق جديد
وليكن ما تريد ربي
ليكن ما تريد
ولا شئ غيره

0 عبرني: