حالو يا حالو


استخدم الفانوس فى صدر الإسلام فى الإضاءة ليلاً للذهاب إلى المساجد وزيارة الأصدقاء والأقارب وقد عرف المصريون فانوس رمضان فى الخامس من شهر رمضان عام 358 هـ وقد وافق هذا اليوم دخول المعز لدين الله الفاطمى(الشيعي) القاهرة ليلاً فاستقبله أهلها بالمشاعل والفوانيس وهتافات الترحيب وقد تحول الفانوس من وظيفته الأصلية فى الإضاءة ليلاً إلى وظيفة أخرى ترفيهية إبان الدولة الفاطمية حيث راح الأطفال يطوفون الشوارع والأزقة حاملين الفوانيس ويطالبون بالهدايا من أنواع الحلوى التى ابتدعها الفاطميون ، كما صاحب هؤلاء الأطفال – بفوانيسهم – المسحراتى ليلاً لتسحير الناس ، حتى أصبح الفانوس مرتبطاً بشهر رمضان وألعاب الأطفال وأغانيهم الشهيرة فى هذا الشهر ومنها وحوي وحوي

1 عبرني:

غير معرف يقول...

السلام عليكم
إية دة يا سمسم يا بني دنتا بتتكلم عن الفانوس ذي ميكون كان قائد من قيادات الجيش ولا حاجة الفانوس كان زمان إيه ودلوقت بقى إية هو فنوس وطول عمرة هيفضل فانوس أنا مشعارف إية دة أنا خايف بطريقتك دي تقول إن قائد المسلمين في عين جالوت كان فانوس أعوزو بالله يا أخي شوية شوية تقول الفانوس في 2007 بقي رئيس مجلس الدولة
أعوزو بالله يا أخي دا إنتا هوال
تعرف مرة فانوسين مسكو في بعض ففانوس قال للتاني أنا أبويا مدير مباحث أمن الدولة والتاني قالة أنا أبويا في لجنة السياسات
يا راجل فونستني منك
طبعا الصوت الساخر صاحب مصنع فوانيس في شارع مية و4 في حدايق المعادي